بعد وفاة الام عانت الكثير طفله طفله طفله

بسم الله الرحمن الرخيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بداية القصه هي عائلة عبد الرحمن المكونه من بنت صغيره عمرها 7 سنين وأخيها عمره 2سنتان ولام والاب الحنون لعائلته وهناك ابناء اخوه محمد المكونه من اولاد اثنين وبنت واحده الاولاد عبدالله عمره 17 سنه وعامر عمره 20 والبنت عمرها 13 سنه والاب والام الشريره والاب المتحجر كل هذه العائله ساكنه في قريه تبعد الكثير عن المدينه التي تحايدها هنا عبدالله عند مزرعه وكل يوم ياخذ المحصول ويبيعه بالمدينه واخوه المتعجرف غني والغني الله عز وجل يملك ارضي زراعيه بالقريه ويشتغل عند ناس من اهل القريه الضعفاء ولكن الناس لاتحبه فهو عصبي وحسود في نفس الوقت واخوه عبدالله كان الناس يحبونه لطيبة قلبه حتى انشاف واحد مار من عند بيته مايروح الا وهو ماكل من المقسوم اللي يقدمه له اخذت هذه الحاله الى ان مرض عبدالله مرض شديد كان ميحسس اهله انه مريض وزوجته تحس فيه وهو يخبئ هذا الشي ويقول مافيني شي وفي يوم من الايام راحت زوجة عبدالله الى زوجة اخوه تشكي الحال تحسب انها مقبوله عندهم جت المسكينه ودخلت البيت ولا احد دار لها وجه شوي وردت الشريره وقالت انتي وشعندك جايه وبعدين من سمح لك تدخلين ردت بصوت خافت يشمله بعض الحزن وقالت انا زوجي مريض ويسعل بعض من الدم وأبي محمد ابو عيالك يساعده تحسبونها انها حست بشي قامت على طول وقالت انتي مصيدك ودك تخربين زوجي وتفترين حوله تبين تضيعينه مني ومن هالكلام الى ان دارت المسكينه ضهرها وراحت والدموع في عينيها وبكت حزن الى ان وصلت بيتها شافتها اطفله البريئه وقالت يمه ليش تبكين ردت الام وقالت لا يبنيتي مافيه شي هنا اقبل الضلام عبدالله من همك من التعب والمرض كل ماله يزيد جلس عبدالله وقدمت له الزوجة الزاد ولم يأكل راحت ثم ناداها وقال شفيك كأنك اليوم مانتي عى بعضك قالت لا ولا شي قال انا زوجك وتخبين علي هلت الدموع من عيناها وقالت ان رحت يم زوجة محمد وقلت لها شوفي ابو عيالك وقولي له يساعد عبد الرحمن تراه تعبان ماردت الا وشتايم وسب ومن هذا وبعدها جيت سكت عبد الرحمن ونزل راسه للارض وهزهه يمين وشمال وبعدها قال انا باأم فلان ايامي قربت وهنا احذرك من عائلة محمد لاتقربين لهم حتى وان ضعفتي مأوصيك ودموع الزوجه تهل بغزاره والطفله عرفت كل شي وباتت بالنحيب والبكاء سمعت الام الطفله وراحت لها وضمتها على صدرها وقالت ليه كذا يابنتي ردت الطفله وقالت ابوي بين الحياة والموت وتبيني اصبر ماصدقت الام كلام الطفله حتى راحت الى عبد الحمن ووجدته ميت وهو رافع اصبعه للشهاده بكت الام وحزنت جمت اولادتها امامه وهي تقول رحت وتركتنا بهادنيا كننا غريبين ليه ياعبد الرحمن ليتني معاك رحت هنا سمعت الجاره القريبه من بيت المرحوم ثم راحت مسرعه ووجدت الحزن والبكاء اخذت الاولاد من الام وهدت على زوجة المرحوم وقالت انا هنا ياوليدي وعيالك بامانتي والمرحوم غالي عندي ومن هالكلام لين هدت الاوضاع الاخ محمد ما جا الا في اليوم الثاني عطا كلام قليل وفي الطمع وقال لها انا عيال اخوي ماتركهم وهنا قصده خبيث طمعان بالمزرعه لانها اكبر مزرعه بالقريه بعد مرور ثلاث شهور قامت زوجة المرحوم تذهب الى المزرعه وشغلت واحد من اهل القريه بس يبيع المحصول لها هنا شافها واحد من عيال محمد وهو الاكبر مع العامل تعطيه اتعابه وراح يركض لبوه وقال يبه ماجيتك من العلوم الا ومرت عمي شفتها مع العامل تكلم وتبتسم له قام غضب البغيض وراح واقف لها حتى مرت من امامه واخذ يضربها قدام الله وخلقه لين جت الطفله وصارت فوق امها تصيح تكفى ياعمي ذبحت امي ضرب الطفله وصرخت ماعندك رحمه هنا سمعت الجاره القريبه من بيت المرحوم وجت مسرعة وقالت اتركها ياللي ماتخاف ربك هذا بدال متضفهم عند وتجمعهم تسوي كذا هدا شوي وقال هذي تبي تجيب لنا الفضيحه والعار مسكت الجاره يد ها وقالت تعالي يابنتي هذا وحش ماعنده الطمع لايهمك انا اكلف ابو عيالي يهتم بالمزرعة المهم تركت زوجت المرحوم المزرعه لان صحيح جارهم قام بالواجب وهي بدت تشتغل بالخياطه والحمد لله صارت حالتهم لاباس بها وقامت تعزم جاراتها والسواف الطيبه ومن هذا لين عرف ان زوجة المرحوم طيبه ومعندها السوالف الخبيثه هنا سمعت السريره بصيت زوجة المرحوم بالقريه وارسلت وحده تجيب لها اخبار فلانه وفي يوم من الايام صارت عند زوجة المرحوم مناسبة بسيطة تذكر فيها المرحوم جت المرءة المرسال من عند الشريره وجلست مااحد حس فيها وسوالف وضحك وناسه لين انتهت المناسبه راح كلن من الجارات ونهضت هذه المرءة وراحت مسرعة للشريره حتى قالت ماجيتك من الاخبار الا وكلن يسبك ويقولون فيك شي مايصلح من اللي قالت المسكينه وهي غايبه ماسلمت على نفسها ردت الشريره من اللي قالت قالت لها فلانه زوجة المرحوم صحيح قالت صحيح حقدت فعلا الشريره عليها وقالت لزوجها يابو فلان ليش ماتجيب عيال المرحوم هنا عندك انا اربيهم لك قال وشلون تبين اجيب عيال هالخبيثه عندي قالت ماعليك مهو تبي المزرعه عندك فكر عديم الوجه وقال انا من زمان وانا ودي بالمزرعه قالت ماعليك رح هاتهم ومالك شغل راح وسوى فعلته وصحيح جاب البنت واخوها وترك زوجة اخوه لحالها بالبيت تصارع الحزن وتبكي وتقول حزني بات عليك يالهو الترف واليوم حول على عيالك هنا ركبت الشريره كل حمل البيت على الطفله وصارت خادمه بيتهم واطفل يصيح من الجوع ومكانهم بعشه ينامون فيها ستسوي البنت تسرق نفسها وتروح بس علشان تودي اخوها لمها تشوفه وتطمن عليه على هالحاله لين كملت نصف السته هنا استولى البغيض على مزرعة اخوه وعلى املاكه وزوجة المرحوم تشتغل ليل ونهار بالخياطه وفرحانه ان تشوف عيالها كل يوم بواسطة الطفله حتى جاءة ليله من اليالي وكان فيها سكران احد عيال محمد وهو مار لقى باب زوجة المرحوم مفتوح عمدا علشان الطفله تجي وتجيب اخوها لمها هنا تاخرت الطفله بالمجيئ لان ماصارت لها فرصه حتى دخل المجرم السكران بيت المسكينه ووجداها نايمه ومايحس النايم بنفسه كان شوي الثوب مرفوع لحد الركبه شاف شوفته وبعدها حست زوجة المرحوم الا وهو ركب فوقها لاتقدر تصرخ والا شي حاولت الفرار ولاكن هو مصيطر عليها ومن ثم اغتصبها المسكينه وقام وهو يضحك جلست تبكي حتى وقت متاخر من الليل حتى جاءت الطفله فرحانه ووجدت امها تبكي سألت الطفله ليه يمه تبكين قلت طرى ابوكم علي ماتدري الطفله ان امها هام الخوف بها من الفضيحه جلست الام تحكي للطفله وقالت يابنتي انا يمكن اغيب انتبهي لخوك ولاتتركينه يجوع ماله احد الا الله ثم انتي بكت الطفله وقالت ليه يمه فوق ابوي انتي وين اروح انا قدامي نار قالت لاتخافين الله معاك اخذت الام قرابة شهر حست انها حامل من ولد محمد الشرير وخافت من الفضيحة تشتهر وقالت انا جيتك ياعبد الرحمن بس ماني الاوله انا خنتك غصبن علي راحت وجابت السم وفي الليل جاءت الطفله ومعاها اخوها قالت الام الليله انتم عندي هنا لتروحون نامو عندي عند مانامت الطفله اخذت الام السم وشربته ووضعت طفلها بين ذراعيها وعلى صدرها ثم نامت وعند بزوغ الفجر صحت الطفله وهي تترتجف من الخوف لان غايبه عن البيت صحت امها يمه يمه يمه مافيه رد يمه انا فلانه قومي ياييمه لاتتركيني بين نارين يمه مافيه صرخت الطفله يماااااااااااااااااااااااااه صحا الطفل وهو يبكي ماأحديدري بالسالفه وشهو سبب موت الام لاأحد يدري الى الان هنا الطفله بفت تربي اخوها وكانت تخبي فضالة الاكل لها ولخوها وشغلت عند امرءة خادمه لكي تشري لخوها ملابس وكانو عند ميذهبون يقفلون البيت عليها هي واخوها باتت الطفله ساهره الين كبر اخوها ومن ثم هربت هي واخوها الى مكان لاأحد يعلمه الا الله ماحبيت اطول القصة اختصرتها لعلها تحوز برضاكم